السسـلام عليــكم ورحــمة الــله وبركــاته "
-
سنكون أكثر سعادة حين نكون أكثر براءة وَ عفوية في التعبير عن مشاعرنا ، لأنفسنا و لمن حولنا
وَ لمن نعرف ولمن لا نعرف : فـ التعبير عن المشاعر ليس بوحا باسرار نووية !
سنكون أكثر سعادة حين نتخلى عن كبريائنا و تعاظمنا ، و نتواضع و نستمتع إلي حديث النفس و احتجاجها على تجاهلنا لضرورتها ومتطلباتها !!
د.سلمان العودة ..
هنآكـ لحظاآت بل آشخاص اود ان امحيهم من ذآكرتي
لكن فشلت..|~
“الشعور بالوحده يفقدني صوابي اه ثم اه منها …؟
أريد من الأيام السعيدة أن تجلس جواري حينما أحزن ، تُذكّرني بنفسها حينما أبدأ باستعراض حياتي فتبدو لي باهتة ورخيصة .. أودّ أن أتذكر الأيام التي أشعر أثناءها أنّه لا ينقصني شيء ؛ لأني - يارب - لا أريد حقا ًأن أسخط *
لا تأتي الحياة كما نشتهي دائمًا . لذا أصبحتُ أطلبُ من الله الرضا بِ الغدِ , الرضا بِ القدرِ
أيًّا كان و ممارسة الحياة بصورة جميلة تحفظ الأمنية المخذولة ! الأمنية التي قدرها أن تظل أمنية !
* سـ ” ماء
لـ” رَبِّ السَّمَاءِ والأرضِ ومَا بَينَهُمَا “
رفَعْتُ قلِبي إلَيكَ ، أنْ تُطَهِّرَ ضلُوعَهُ مِنْ سُكْنَى الوَانِ الرَّمَادِ
وتنزِعَ من ابْوابِهِ قيودًا لا تَعرفُ للرَّحمَةِ مَكَانْ . .
إلهي اليكَ فقطْ
لا تحسد من يمتلك إبتسامة شفآه
فـ لا يجيد الضحك إلا من تعدى / حَدود البكآء
,
آمنتُ مُؤخراً ..
أنه لا يوجد ثمة أحد يريد مصلحتي بقدر من خلقني
وأنه من المُحال أن ” يُؤذيني ”
ربي ’
فلمَ لا أطمئن و أفتح للقدر الباب و أرضىّ بَ المقسوم !
هي احلآمي كتلك الحمآمه البيضاء رغم كل السواد المحيط بها
الا انها تحلق في الافق علها تجد موطن يحتضنها او… رصآصه صيآد تقتلها
كلما فاتني شيء قلت في نفسيي : يا الله .. كم أنت كريم ..
تخبئ لي أجمل من هذا ؟
وما عزائي في هذي الدنيا إلا أن القادم أحلى بإذن الله
أريدُ آن آفقِدَ آلذاگِرَة أيآماً ! فهَل في هذهِ آلأمنيَه رآحه بالفعلٍ أم آن آلإنسآنٍ بلا ذاگِره .. بلا ذگريآتِ هو لآ شيء ..! *